Ad Space

استفاد منها أزيد من 200 شخص.. مندوبية الصحة والحماية الاجتماعية بورزازات تحط الرحال بدوار أزضل جماعة تندوت في حملة تعزيز واستدراك التلقيح ضد الحصبة ( بوحمرون)

admin
2024-04-08T23:13:02+01:00
آخر الأخبارجهوية
admin8 أبريل 2024
استفاد منها أزيد من 200 شخص.. مندوبية الصحة والحماية الاجتماعية بورزازات تحط الرحال بدوار أزضل جماعة تندوت في حملة تعزيز واستدراك التلقيح ضد الحصبة ( بوحمرون)

تحت شعار ” نلقــحو وليداتنا ونحميهم من بوحمرون” وفي إطار الحملة الوطنية الاستدراكية لتعزيز التلقيح ضد الحصبة(بوحمرون) التي أطلقتها وزارة الصحة والحماية الاجتماعية وبتنسيق مع عمالة إقليم ورزازات، والمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بورزازات، حلت الأطر الصحية التابعة للمندوبية الإقليمية للصحة والحماية الاجتماعية بإقليم ورزازات، إلى دوار أزضل جماعة تندوت، في حملة تعزيز واستدراك التلقيح ضد الحصبة بوحمرون، اليوم الإثنين 08 أبريل 2024، استهدفت تلاميذ وتلميذات وكذا عموم ساكنة المنطقة.

هذا، وسعيا منها لتحقيق أهداف ومضامين الحملة الوطنية لتعزيز التلقيح ضد الحصبة، عملت المندوبية الإقليمية للصحة والحماية الاجتماعية بإقليم ورزازات، على تعبئة كافة أطرها الصحية، فضلا عن وسائل لوجيستية مهمة.



aid

وبلغ عدد المستفيدين (ات) من هذه الحملة الصحية المتنقلة لتعزيز واستدراك التلقيح والتي استهدفت تلاميذ وتلميذات مجموعة مدارس تاوريرت آيت زغار، وحدة أزضــل، وكذا عموم ساكنة المنطقة ما مجموعه 269 شخصا، 162 منهم شملت الأطفال المتمدرسين، و45 مستفيدا في صفوف الأطفال غير المتمدرسين، و62 مستفيدا شملت عموم ساكنة المنطقة.

إلى جانب عملية التطعيم التي استفادت منها ساكنة دوار أزضل جماعة تندوت، عملت الأطر الصحية التابعة للمندوبية الإقليمية للصحة والحماية الاجتماعية بإقليم ورزازات، على تنظيم حصص توعوية وتحسيسية لفائدة ساكنة المنطقة ولآباء وأولياء الأطفال والرضع على وجه الخصوص، حول أهمية وفعالية التطعيم للوقاية من الحصبة والحد من انتشاره، وكذا مراجعة الدفاتر الصحية للتأكد من حصول أطفالهم على الجرعات اللازمة من اللقاح.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.