Ad Space

موقع تنجداد24 يعود الى اوفيائه ومتتبعيه بعد استكمال الاجراءات القانونية

admin
2022-09-24T14:07:07+01:00
آخر الأخبارجهوية
admin24 سبتمبر 2022
موقع تنجداد24 يعود الى اوفيائه ومتتبعيه بعد استكمال الاجراءات القانونية

بعد سنوات من التوقف الاضطراري لأسباب قانونية، موقع تنجداد24 يعود للصدور من جديد ليعانق عشاقه الاوفياء ومتتبعيه داخل وخارج ارض الوطن بنفس النفس وعلى قاعدة ذات التوجهات والتوابت المرتبطة أساسا بالوفاء لخطه التحريري الذي انحاز وسيظل ينحاز لهموم وقضايا أبناء هذا الشعب العظيم بدون لغة خشب ولا شعبوية مزعومة.

موقع تنجداد24 كطائر الفينيق الأسطوري المقدس الذي احتضنته الإنسانية وخلدته، وأفسحت له مكانا حميما في وجدانها ينبعث من رماده ابتداءا من 22 من شتنبر 2022 بعد استكماله كل الاجراءات القانونية طبقا لمدونة الصحافة و النشر 88.13.

موقع تنجداد24 يعود بمدير نشر جديد ومهنية عالية و تجربة اعلامية رائدة و رئيس تحرير مخضرم و فريق عمل متجانس بما هو جريدة الكترونية شاملة ومستقلة، تعنى بشؤون الجنوب الشرقي .



aid

الامل كبير في ان يشكل هذا الفضاء الإعلامي منبر المهووسين بشؤون وقضايا جهة درعة تافيلالت بصفة خاصة وان يشكل إضافة نوعية في حقل الإعلام الالكتروني الجهوي والمحلي. كتجربة اصيلة تروم الانفتاح على مختلف الحساسيات ، والتوجهات الفكرية بالشكل الذي يجعل منها أداة للتنمية بكل مستوياتها وفق مبادئ وأعراف الإعلام الوطني الحر والمستقل .

هذا ويشرف على إدارةموقع تنجداد24 ثلة من الشباب المنحدرين من من اسامر ، هاجسهم إعطاء هذه الجهة حقها في تغطية إعلامية رصينة في مواجهة واقع التهميش والإقصاء الممنهجين اللذين تعاني منهما منطقة الجنوب الشرقي ضمن الإعلام الوطني الرسمي.

ويهدف طاقم موقع تنجداد24 لجعل هذه الجريدة واحة للتقييم والتقويم ، وفضاء للحوار الديمقراطي المبني على حق الجميع في التعبير عن رأيه فيما يتعلق بشؤون المنطقة وأسلوب إدارة شؤونها.

ويحمل الموقع على عاتقه مهمة إيصال المعلومة والأخبار والحقائق غير منقوصة وبجرأة إلى جمهور المتلقين بمهنية واحترافية وحياد ، وعدم الانحياز إلى مجموعة أو طائفة أو مؤسسة … على قاعدة ” عندما أخالفك الرأي فإنني مستعد للموت من اجل حقك في الدفاع عن رأيك “

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.