شيرين أبو عاقلة، تصدر هذا الاسم مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم، وذلك بعد إعلان خبر وفاتها اليوم، متأثرة برصاصة في الرأس أثناء تغطية لحظة الاشتباكات التي وقعت في مخيم جنين شمالي الضفة الغربية، حيث بدأ العالم العربي يبحث عن شيرين أبو عاقلة وهي صحفية تبلغ من العمر 51 عاماً.
ولدت في عام 1971 في القدس المحتلة
صحفية فلسطينية تعمل مع شبكة الجزيرة الإعلامية
أنهت دراستها الثانوية في مدرسة راهبات الوردية في بيت حنينا
درست في البداية الهندسة المعمارية في جامعة العلوم والتكنولوجيا في الأردن، ثم وانتقلت إلى تخصص الصحافة المكتوبة، وحصلت على درجة البكالوريوس من جامعة اليرموك في الأردن.
عادت بعد التخرج إلى فلسطين وعملت في مواقع عدة، ثم عملت في عدة مواقع مثل وكالة الأونروا، وإذاعة صوت فلسطين، وقناة عمان الفضائية، ثم مؤسسة مفتاح، وإذاعة مونت كارلو ولاحقًا انتقلت للعمل في عام 1997 مع قناة الجزيرة الفضائية.
لحظة إصابة شيرين أبو عاقلة
فيما انتشر لقطات من فيديو لحظة إصابة الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، برصاص الجيش الإسرائيلي، حيث تم استشهادها متأثرة بإصابتها بطلقة مباشرة في الرأس، حيث كانت تقوم بمهام عملها في تغطية الأحداث في المخيم برفقة مراسل صحيفة القدس، علي سمودي الذي أصيب هو الآخر.
وظهر في الفيديو المنتشر لحظة الاستشهاد أن الزميلة شيرين أبو عاقلة كانت ترتدي سترة الصحافة أثناء إصابتها إلا أن الرصاصة جاءت في الرأس، وكانت الاشتباكات اندلعت في مخيم جنين.
المصدر : https://tinghir.info/?p=64856