بحكم أنني من ساكنة دوار إعدوان، لدي تعقيبين:
الأول حول الإدعاء بأن الجاني “أ.م” ينوي الإعتداء على أخرين، لأن ذالك مجرد تكهنات و إشاعات من رواد تطبيق ‘واتساب’
أما الثاني و الذي سيأيدني فيه كل من يعرف الجاني سواء أهل الحي أو غيرهم هو أن “أ.م” رغم قيامه بهذه الجريمة الشنعاء إلا أن هذا ليس من شيمه و هو معروف بأنه لن يصل أحدا.
هذا الأمر يترك لنا فرضية واحدة و وحيدة وهي أم المعتدى عليه “ل.م” أو أحد الحاضرين تلك الليلة (حسب علمي شخص ثالث و قد يكون عيره) قد إستفز الجامي أو بمعنى آخر هو فقط يدافع عن كرمه.
و لكي لا يتم مهاجمني بسبب التعليق فأنا لا أقول أن الجاني لا يستق العقاب.