هذه أهم مخرجات المنتدى الدولي للسياحة التضامنية بورزازات في نسخته الثامنة

admin
2020-01-31T23:52:29+01:00
آخر الأخبارجهويةوطنية
admin31 يناير 2020
هذه أهم مخرجات المنتدى الدولي للسياحة التضامنية بورزازات في نسخته الثامنة

أسدل الستار اليوم على فعاليات المنتدى الدولي للسياحة المنظم بمدينة ورزازات بتقديم عدة توصيات و مقترحات مهمة أفرزتها الجلسات والورشات التي شهدها المنتدى على مدى يومين متتالين ، بمشاركة حوالي 500 خبير و خبيرة ، ساهمو و شاركو في مختلف الأنشطة الموازية ، من قوافل إستكشافية لواحات جهة درعة تافيلالت و مؤهلاتها السياحية ،

وقد عرضت خلال جلسة الختام خلاصات التوصيات التي خرج بها الباحثين والخبراء المشاركين والذي بلغ عددهم 500 مشارك، من 30 دولة حول العالم، اجتمعوا بهدف التعريف بالواحات بجهة درعة تافيلالت و توسيع الإهتمام الدولي بالسياحة الواحية بالاضافى الى تشجيع سبل العيش بالمنطقة عبر إيجاد حلول للمشاكل التي باتت تهدد الواحات، من تغيرات مناخية ونزوح نحو المدن.

وهدف المنتدى، الذي نظم بشراكة مع وزارة السياحة والصناعة التقليدية والنقل الجوي والاقتصاد الاجتماعي، وبدعم من المديرية العامة للجماعات المحلية، وعمالة إقليم ورزازات، ومنطقة ألب كوت دازور (فرنسا) والعديد من الشركاء (جمعيات وكالات وشبكات ولجان)، وبتعاون مع الوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجرة الأركان، والمجلس الإقليمي للسياحة بورزازات، إلى تعزيز الترافع من أجل الحفاظ على الواحات في جميع بلدان العالم وتطوير نموذج سياحي رصين بها من أجل تنمية محلية مستدامة.

و قد جاءت أهم التوصيات على الشكل التالي :

_ تعزيز السياحة التضامنية الخاصة بالواحات.

_ ضرورة توسيع الإهتمام الدولي بالسياحة الواحية.

_ التأكيد على تطوير مسألة التأقلم مع التغيرات المناخية.

_ اللإستمرار في التحسيس بتحديات التغيرات المناخية وآثاره الخطيرة بالخصوص على الواحات.

_ أخد التدابير التشجيعية وبذل جهود لوضع حلول لبلورة مشاريع سياحية يراعي أبعاد التنمية المستدامة.

_ التسويق الإعلامي عبر توظيف التكنولوجيا الحديثة.

_ التأكيد على أهمية الإستجابة للحاجات الغدائية.

_ تطوير السياحة البديلة.

_ تطوير مختلف أشكال السياحة التضامنية.

_ تقوية انخراط ودعم الجماعات المحلية في وضع وصياغة برامج لها علاقة بالواحات.

_ حتمية التوفيق بين الإقتصاد الإجتماعي والسياحة التضامنية.

_ الإنخراط المباشر والمؤسساتي في الإقتصاد الإجتماعي.

_ تتبع تقوية شبكة الإقتصاد الإجتماعي.

_ تقوية دور المرأة والشباب في التنمية السياحية ومقاربة النوع الإجتماعي.

_ تكوين المرأة والشباب لترويج أمثل لمنتوجات الصناعة التقليدية.

_ إعطاء مكانة للشباب في المبادرات المرتبطة بالسياحة الواحية.

_ تشجيع التمويل المادي لتشجيع السياحة المحلية.

_ تعزيز القدرات السياحية عبر تنظيم دورات تكوينية.

_ الرهان على الجامعات للمساهمة في تطوير البعد السياحي.

_ تعزيز تكوين القيم السياحية.

_ إعداد برامج خاصة موضوعاتية خاصة بالسياحة التضامنية.

_ وضع ميكانيزمات للتعاون والتبادل السياحي.

_ وسائل الإعلام ضرورية للتعريف بالسياحة الواحية بالمنطقة.

_استعمال الشبكات الإجتماعية للتواصل في نشر ثقافة السياحة الواحية والتراث اللامادي.

_ دعم وتقوية وتحسين المنتجات المحلية.

_ تكوين الفاعلين وتقييم التراث المحلي.

_ تعزيز التوفيق بين السوق الوطني والدولي.

_ خلق شراكات تجارية.

_ أخد بعين الاعتبار الأبعاد القوية للتراث المادي والامادي للإقليم.

_ الإستعانة بالتجارب المبتكرة في مجال السياحة الواحية.

_ تكوين المرشدين في مجال تاريخ التراث اللامادي والسوسيو _ثقافي.

_ تشجيع الأنشطة العائلية والتوفيق بينها خاصة في المجال القروي.

_ الدفاع والترافع المتين داخل المؤسسات لضمان استمرارية المشاريع السياحية.

_ تخصيص صناديق لتشجيع السياحة الواحية.

_ تحفيز القطاع العام الموجه للاستثمار في السياحة.

_ انخراط التعاونيات لاسيما التعاون مع الجماعات الترابية والمنظمات الفرنسية للإستفادة من إمكانيات هذا البلد.

_ انخراط الجماعات الترابية الوطنية في التكوين والتأطير.

_ حتمية التكامل بين السياحة التضامنية ومجال الواحات عبر خلق نموذج محلي.

_ وضع ميثاق خاص للسياحة التضامنية.

_ التسويق الترابي للمنتج المحلي بالواحات.

المصدرتنغير انفو

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.