حسب يومية « آخر ساعة »، التي أوردت أنه مرة أخرى، مازال الإهمال الطبي يحصد الأرواح، إذ في غمرة الغضب الكبير، والذي لم ينطفئ بعد من فاجعة الطفلة « إيديا »، حتى تفجرت فاجعة أخرى بنفس الاقليمـ إذ لفظت الطفلة فاطمة الزهراء أوقاسي، البالغة من العمر سنتين وستة أشهر، والمنحدرة من بومالن دادس أنفاسها الجمعة المنصرم بمستشفى سيدي حساين بورزازت.
تفاصيل هذه الواقعة بدأت بعد تعرض الطفلة لحادثة سير قبل أسبوع، بواسطة دراجة هوائية، ما استدعى نقلها إلى المستشفى الإقليمي بورزازت، على أساس انتظار نقلها إلى المستشفى بمراكش بعد دخولها في غيبوبة.
المصدرتنغير انفو - متابعة
المصدر : https://tinghir.info/?p=27792