تلقى عبد الإله بنكيران، ضربة أخرى موجعة ، بعد الصفعة “الجنسية” للقياديين بالذراع الدعوي لحزب “المصباح”، فاطمة النجار، و مولاي عمر بنحماد، حيث قدم العديد من ” البجيديين”استقالتهم الجماعية من الحزب بمدينة سلا، بسبب ما وصفوه بـ “غياب التواصل مع المكتب الاقليمي للحزب بسلا ومع المكاتب المحلية”.
وتعد هذه الإستقالة الجماعية، برأي المراقبين، ضربة موجعة لحزب ” المصباح”و لبنكيران على اعتبار أن هذا الأخير ينوي الترشح لانتخابات 7 من أكتوبر المقبل في مدينة سلا.
المصدرتنغير انفو / متابعة
المصدر : https://tinghir.info/?p=20637