خبر هام يخص الوداديات و الجمعيات والتعاونيات السكنية التابعة للنفوذ الترابي لإقليم تنغير

admin
آخر الأخبارمحلية
admin2 مارس 2016آخر تحديث : الأربعاء 2 مارس 2016 - 9:14 مساءً
خبر هام يخص الوداديات و الجمعيات والتعاونيات السكنية التابعة للنفوذ الترابي لإقليم تنغير

 تبعا للقاء التواصلي الذي عقده عامل اقليم تنغير السيد عبد الرزاق المنصوري،مع ممثلي الوداديات و الجمعيات والتعاونيات السكنيةالتابعة للنفوذ الترابي لإقليم تنغير يوم الخميس 31 دجنبر 2015،وبعد توصل الخلية الاقليمية المختصة التي تم احداثها لذات الغرض بالتقارير التشخيصية واقتراحات الوداديات و الجمعيات و التعاونيات السكنية، شرعت اللجنة الاقليمية حسب الجدول الزمني المسطر والمكونة من مصالح العمالة والسلطات المحلية والوكالة الحضرية و الجماعات الترابية المعنية ومصالح ادارية وتقنية اخرى بدراسة الوثائق التشخيصية التي تم تقديمها من طرف ممثلي الهيئات السكنية السالفة الذكر و ذلك في افق اعداد برنامج عمل لايجاد الحلول و الصيغ القانونية و التنفيذية و الادارية الخاصة بكل ودادية وانجاز على ضوءه  الاتفاقية الخاصة بكل ودادية على حدة والمزمع توقيعها في غضون شهر مارس الجاري.

         وسيتم استقبال الوداديات و الجمعيات والتعاونيات السكنية وفق البرنامج الذي اعد وفق تاريخ ايداع التقارير التشخيصية المعبأة من طرف الوداديات لدى الخلية الإقليمية وسيتم الاتصال بمسؤولي الهيئات السكنية قصد تحديد موعد عقد اللقاء.

المصدرتنغير انفو

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)

التعليقات تعليقان

  • ta terreta terre

    SALAM
    C’est vrai ce n’est pas normale en 2016 les gens se trouve sans électricité en plein centre d’un
    chef-lieu de Provence de Tinghir , il faut trouver des solutions à ces problèmes la vite et sans tarder avant qu’il ne soit trop tard

  • C est iciC est ici

    السلام عليكم ورحمة الله
    نحن الجالية المغربية في الخارج نريد تنفيذ كل الطلبات والاستفسارات المتعلقة بتجزءية اديس نغير و خصوصا الكهرباء و جدير بالذكر ان هناك العديد من تلك الطلبات قد
    تجاوزت حالة الطوارئ إلى فقدان الأمل
    شكرا للنشر