لم تنتهي أسطورة أقدم بورديل للدعارة بتنغير مايعرف بأقدار و الذي كان يضم ازيد من 500 عاملة جنس و تم إخلاءه في صيف 2013 وترحيل العاملات فيه و قد جاء هذا الإجراء بعد تنامي بعض الأصوات المنددة بـ”الفساد والدعارة بالمدينة كما يعتبر أيضا نقطة سوداء و بؤرة لشتى أنواع الانحراف و الجرائم و الأمراض ..
بالرغم من هذا الإجراء فما تزال بعض مناطق مدينة تنغير فضاءا خصبا و مرتعا للدعارة بامتياز ، فحسب تحقيق قامت به مؤخرا جريدة تنغير انفو كشف بالفعل تنامي الظاهرة من جديد وبعد أن كان المتعاطين لهذا النشاط ، يمارسن هده المهنة البخيسة في السر بمنازل وفضاءات معزولة ” .
وارتباطا بالموضوع فقد شنت عناصر أمن تنغير ، طيلة الشهور القليلة الماضي حربا بلا هودة و حملة تمشيطية واسعة النطاق على متهمات بالفساد وعاهرات اعتدن ممارسة الرذيلة بالمدينة.
و قد اعتقلت عناصر الأمن بتنغير خلال شهري أكتوبر و نونبر الماضي عددا كبيرا من ممتهنات الدعارة والفساد في أحياء مختلفة بعد ضبطهن في عدد من النقط الخفية بالمدينة.
كما تمت إحالتهن على وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بورزازات ، في حالة اعتقال.
المصدرتنغير انفو
المصدر : https://tinghir.info/?p=14186
عبد العزيز ايت عمرومنذ 9 سنوات
هذا ليس حلا .يجب على الدولة ان تتخد اجراءات مشددة والتحكم الى شرع الله
الزاني والزانية: 100 جلدة ثم تزويجهما
المحصن والمحصنة: الرجم
هذا اذا كان بلادنا يريد العدل والحكم بالشريعة الاسلامية .
ونظرا لما يعيشه المغرب حاليا من تناقضات -الديمقراطية-الدستور المطبوخ -العلمانية-بعيدا عن شرع الله فلن يستقيم الحال ولن نصل الى اية نتيجة ايجابية .
ظاهرة الدعارة لن تزول الا بالعدل وبهذا الاخير ستتوفر فرص العمل لكل الجنسين وسيتزوجون ولن يقترب احد بعد من الزنى مادام هناك شرع نتحكم اليه.
يقيم الله دولة عادلة ولو لم تكن مسلمة
ولا يقيم دولة غير عادلة ولو كانت مسلمة
فما بالك اذا كانت مسلمة عادلة !
ولكن قليل من يفهم قصدي.