قالها جلالة الملك في خطابه قبل الإنتخابات وحمل مسئولية تردي الأوضاع لك مجتمع أهدى صوته لمن لايستحقه (أعدرمن أنذر) .الآن نعيش نفس المشكل الذي حذرمنه جلالته ولاتقبل منا شكاية.سيارة الإسعاف معطلة وتحتاج للإصلاح بسيط ثم بعد ذلك ستستأنف العمل، لكن الذي تعطل منذ 6 سنوات إلى حد كتابة هذه الحروف ومن الصعب أن يقدم أي خدمة اللهم إن كان سيستفيد منها لنفسه هوالرئيس الذي من عادته الغياب لمدة تزيد عن 9 أشهرمن كل سنة في الولايتين التى قضاها على رأس هذه الجماعة المنكوبة.ماذا ننتظرنحن سكان هذه الجماعة ورئيسها طريح الفراش منذ انتخابها مجددا على رأسها؟؟.آخر الكلام هو :فاتنا القطار ولن تقبل منا شكاية