Ad Space

شباب من تنغير يدعون إلى مقاطعة شبكة “ﻣﻴﺪﻳﺘﻞ” لهذه الأسباب..

admin
2015-09-28T18:09:38+01:00
آخر الأخبار
admin28 سبتمبر 2015
شباب من تنغير يدعون إلى مقاطعة شبكة “ﻣﻴﺪﻳﺘﻞ” لهذه الأسباب..
ﻣﻴﺪﻳﺘﻞ.. ﻧﻄﺎﻟﺐ ﺑﺎﻟﺘﺪﺧﻞ ﻟﻠﺘﻐﻴﻴﺮ ﻭﻓﻲ ﺃﻗﺮﺏ ﻭﻗﺖ ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗﺘﺪﺧﻠﻲ ﻓﺴﻴﺘﻮﻟﻰ ﺫﻟﻚ ﺷﺒﺎﺏ ﺗﻨﻐﻴﺮ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻣﺸﺮﻗﺔ ﻋﻠﻰ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﻧﺤﻦ، ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺠﺎﻻﺗﻬﺎ ﻧﺴﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺗﺤﺴﻴﻨﻬﺎ ﻭﺍﻟﻨﻬﻮﺽ ﺑﻬﺎ، ﻭﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﺩﻓﻌﻨﻲ ﻷﺭﻓﻊ ﻗﻠﻤﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺳﺎﻛﻨﺔ ﺗﻨﻐﻴﺮ، ﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺳﻄﺮ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺪ ﺗﺒﺪﻭ ﻗﻠﻴﻠﺔ ﻭﻟﻐﺘﻬﺎ ﺑﺴﻴﻄﺔ، ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺤﺘﻮﺍﻫﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻭﺇﻳﺼﺎﻝ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ ﻫﻮ ﺍﻷﻫﻢ، ﻭﻗﺪ ﺍﺧﺘﺮﺕ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻷﻧﺎﺷﺪ ﺑﻪ ﻛﺎﻓﺔ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻓﻲ ﺗﻨﻐﻴﺮ ﻟﻠﺘﺤﺮﻙ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻌﻴﺶ ﻋﻠﻰ ﺇﻳﻘﺎﻋﻪ ﺷﺮﻛﺔ ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻓﺔ ﻭﺍﻟﻤﺸﻬﻮﺭﺓ ﺑﺎﺳﻢ ﻣﻴﺪﻳﺘﻞ … ﻭﺫﻟﻚ ﻟﻤﻄﺎﻟﺒﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﺘﺪﺧﻞ ﻟﺘﺤﺴﻴﻦ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻭﺇﻻ ﺳﻴﺘﻮﻟﻰ ﺫﻟﻚ ﺷﺒﺎﺏ ﺗﻨﻐﻴﺮ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ﻭﺇﻥ ﻛﻠﻔﻬﻢ ﺫﻟﻚ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﻛﻞ ﺍﻟﺒﻴﻮﺕ ﻭﺍﺣﺪﺍ ﺗﻠﻮ ﺍﻷﺧﺮﻯ.
ﻣﻴﺪﻳﺘﻞ ﻧﺤﻦ ﺷﺒﺎﺏ ﻭﺍﻋﻲ ﻭﻣﺜﻘﻒ ﻭﻣﻨﻔﺘﺤﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺸﺒﻜﺎﺕ ﺍﻟﻌﻨﻜﺒﻮﺗﻴﺔ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻮﺍﺑﺎﺕ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ ﺗﻌﺘﻤﺪ ﻓﻲ ﻏﺎﻟﺐ ﺍﻷﻣﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ  ﺑﺎﻷﻧﺜﺮﻧﺖ.
ﺇﻥ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻫﻨﺎ ﻳﻨﺼﺐ ﺣﻮﻝ ﺷﺒﻜﺔ ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ 3G ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻹﻗﻠﻴﻢ ﺍﻧﻌﺪﺍﻣﻬﺎ ﻣﻨﺬ ﻇﻬﻮﺭ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺒﻜﺔ، ﻭﻻ ﺷﻚ ﺃﻥ ﺃﻏﻠﺐ ﺍﻟﺴﺎﻛﻨﺔ ﺗﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺷﺮﻛﺔ ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻓﺔ ﺑﻤﻴﺪﻳﺘﻞ، ﺣﻴﺚ ﺃﻧﻪ ﻓﻲ ﻣﺎ ﻗﺒﻞ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻟﻬﻢ ﺃﻳﺔ ﺩﺭﺍﻳﺔ ﻭﻻ ﺷﺒﺮ ﺍﻫﺘﻤﺎﻡ ﺑﻤﺎ ﻳﺴﻤﻰ ﺍﻷﻧﺘﺮﻧﺖ، ﻟﻜﻦ ﺳﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎ ﺗﻐﻴﺮ ﺍﻷﻣﺮ ﻭﺗﺤﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﺳﺎﺑﻘﺎ، ﺣﻴﺚ ﺃﻥ ﺍﻟﺴﺎﻛﻨﺔ ﺍﻟﺘﻨﻐﻴﺮﻳﺔ ﻋﺎﻣﺔ ﺍﻧﺘﻘﻠﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻌﺎﻃﻲ ﻓﻘﻂ ﻟﻠﻤﻜﺎﻟﻤﺎﺕ ﺍﻟﻬﺎﺗﻔﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﺑﺎﻟﺸﺒﻜﺔ ﺍﻟﻌﻨﻜﺒﻮﺗﻴﺔ ﻭﺷﺒﻜﺎﺕ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻹﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﻮﺍﺳﺐ ﺍﻟﻤﻨﺰﻟﻴﺔ ﻭﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﺃﻭ ﺣﻮﺍﺳﺐ ﺍﻷﻧﺘﺮﻧﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ﻭﺍﻟﻤﺮﺍﻛﺰ ﺍﻟﺤﻀﺮﻳﺔ ﻓﻲ ﺗﻨﻐﻴﺮ، ( ﺃﻗﻮﻝ ﻫﻨﺎ ﺍﻟﻤﺮﺍﻛﺰ ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﻷﻥ ﺇﻗﻠﻴﻢ ﺗﻨﻐﻴﺮ ﺇﻗﻠﻴﻢ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﻳﻀﻢ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺍﻛﺰ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻪ ﻣﺮﻛﺰ ﺗﻨﻐﻴﺮ، ﻗﻠﻌﺔ ﻣﻜﻮﻧﺔ، ﺑﻮﻣﺎﻟﻦ ﺩﺍﺩﺱ، ﺣﺎﺭﺓ ﺍﻟﻤﺮﺍﺑﻄﻴﻦ، ﺗﺎﻏﺰﻭﺕ ﻧﺎﻳﺖ ﻋﻄﺎ، ﺣﺎﺭﺓ ﺍﻟﻴﻤﻴﻦ …) ، ﻛﻤﺎ ﺗﻀﻢ ﺳﺎﻛﻨﺔ ﺗﺰﻳﺪ ﻋﻦ 15600 ﻧﺴﻤﺔ ﺣﺴﺐ ﺇﺣﺼﺎﺀ 2014، ﻭﺃﻏﻠﺒﻬﺎ ﺇﻥ ﻟﻢ ﺃﻗﻞ ﻣﺎ ﻳﺰﻳﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﺜﻠﺜﻴﻦ ﺗﺘﻌﺎﻣﻞ ﺑﺒﻄﺎﻗﺔ sim ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﻤﻴﺪﻳﺘﻞ، ﻟﻜﻦ ﻣﻊ ﻇﻬﻮﺭ ﺍﻟﻬﻮﺍﺗﻒ ﺍﻟﺬﻛﻴﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﺍﻷﻧﺪﺭﻭﻳﺪ ﺗﻐﻴﺮ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻋﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻴﻪ، ﻓﻘﺪ ﺃﺻﺒﺢ ﺍﻟﻜﻞ ﻳﺮﻳﺪ ﺗﺸﻐﻴﻞ ﺍﻷﻧﺘﺮﻧﺖ ﻓﻲ ﻫﺎﺗﻔﻪ ﺑﺪﻝ ﺍﻟﻠﺠﺆ ﺇﻟﻰ ﺣﻮﺍﺳﺐ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ …


aid

ﻭﻣﺎ ﻳﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺭﻏﺒﺔ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻫﻮ ﺍﻟﻌروﺽ ﺍﻟﺴﺨﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﺪﻣﻬﺎ ﻣﻴﺪﻳﺘﻞ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺎﻷﻧﺘﺮﻧﺖ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎ ﻳﺰﻳﺪ ﺍﻷﻣﺮ ﺗﻌﻘﻴﺪﺍ ﻭﺍﻟﺴﻜﺎﻥ ﻣﻨﻬﺎ ﻧﻔﻮﺭﺍ ﻫﻮ ﻋﺪﻡ ﻭﺟﻮﺩ ﺻﺒﻴﺐ ﺍﻷﻧﺘﺮﻧﺖ 3G ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ، ﺣﻴﺚ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺄﺗﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ﺍﻟﺸﺮﻗﻲ ﻭﺗﺘﻮﺳﻂ ﺇﻗﻠﻴﻤﻲ ﻭﺭﺯﺍﺯﺍﺕ ﻭﺍﻟﺮﺍﺷﻴﺪﻳﺔ، ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﺭﻗﻢ 10 ﺍﻟﺮﺍﺑﻄﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﻦ ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭﻳﻦ، ﻟﺬﻟﻚ ﻓﺨﺴﺎﺭﺓ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻌﺒﺌﺎﺕ ﻭﻋﺪﻡ ﺍﺳﺘﻔﺎﺩﺗﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻷﻧﺘﺮﻧﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﺟﻌﻠﻬﻢ ﻛﻞ ﺫﻟﻚ ﻳﻔﻜﺮﻭﻥ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻹﻳﺠﺎﺩ ﺣﻞ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻹﺷﻜﺎﻝ ﺍﻟﻌﻮﻳﺺ، ﻭﺃﻭﻝ ﺍﻟﺤﻠﻮﻝ ﻫﻮ ﻣﻄﺎﻟﺒﺔ ﺷﺮﻛﺔ ﻣﻴﺪﻳﺘﻞ ﺑﻜﻞ ﻣﻜﻮﻧﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻣﺔ ﺃﻥ ﺗﺘﺪﺧﻞ ﻹﻃﻼﻕ ﺧﺪﻣﺔ 3G ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ، ﺃﻭ ﺍﻟﻠﺠﺆ ﺇﻟﻰ ﺣﻞ ﺁﺧﺮ ﻫﻮ ﺍﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﺤﻤﻼﺕ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﺴﺎﻛﻨﺔ ﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺑﺸﺒﻜﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﻫﻨﺎﻙ ﺷﺒﻜﺘﻴﻦ ﺃﺧﺮﻳﻴﻦ ﻗﺎﻣﺘﺎ ﺑﺈﻃﻼﻕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ، ﻟﻜﻦ ﺗﻔﺎﺩﻳﺎ ﻟﺘﻔﻀﻴﻞ ﺃﻱ ﺷﺒﻜﺔ ﻋﻠﻰ ﺃﺧﺮﻯ ﻓﺈﻧﻨﺎ ﻧﻌﻄﻲ ﻟﺸﺒﻜﺔ ﻣﻴﺪﺗﻞ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻹﺻﻼﺡ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺩﻭﻥ ﺗﻐﻴﻴﺮﻫﺎ، ﻓﺬﻟﻚ ﻗﺪ ﻳﺠﻌﻠﻬﺎ ﺗﺨﺴﺮ ﻣﺎ ﻳﺰﻳﺪ ﻋﻦ 10000 ﺯﺑﻮﻥ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﻭﺟﻴﺰ، ﻟﻜﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻤﻮﻡ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﺘﻮﺻﻞ ﺇﻟﻰ ﺣﻞ ﻓﻲ ﺃﻗﺮﺏ ﻭﻗﺖ، ﻓﻨﺤﻦ ﻻ ﻧﻄﺎﻟﺐ ﺏ 4G  ﺃﻭ ﺃﻛﺜﺮ ﺇﻧﻤﺎ ﻓﻘﻂ ﺧﺪﻣﺔ 3G .
 ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻧﺘﻤﻨﻰ ﺍﻹﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ﻓﻲ ﺃﻗﺮﺏ ﻭﻗﺖ ﻟﻤﻄﻠﺒﻨﺎ ﺃﻭ ﻧﻘﻮﻡ ﺑﻤﺎ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﻧﺘﻮﻟﻰ ﺍﻟﻤﻬﻤﺔ ﺑﺄﻧﻔﺴﻨﺎ ﻭﻧﺮﻓﻊ ﺷﻌﺎﺭ ” ﻣﻌﺎ ﻟﻤﻘﺎﻃﻌﺔ ﺷﺒﻜﺔ ﻣﻴﺪﻳﺘﻞ” ، ﻭﻫﺬﺍ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﺇﻟﻰ ﺳﺎﻛﻨﺔ ﺗﻨﻐﻴﺮ ﻻ ﻳﺒﺪﻭ ﺷﻴﺌﺎ ﺻﻌﺒﺎ، ﻓﻘﻂ ﻣﺒﺎﺩﺭﺓ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻗﺪ ﻳﺼﻴﺮ ﺍﻷﻣﺮ ﻋﻠﻰ ﺃﺭﺽ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺧﺎﺻﺔ ﻭﺃﻧﻪ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﺤﺎﻭﻻﺕ ﺳﺎﺑﻘﺔ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻮﻋﻮﺩ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﻄﻰ ﻟﻬﻢ ﻓﻘﻂ ﺗﺠﻌﻠﻬﻢ ﻳﺘﺮﺍﺟﻌﻮﻥ، ﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻟﻦ ﻧﺘﻨﺎﺯﻝ ﻋﻦ ﺇﻃﻼﻕ ﺧﺪﻣﺔ 3G ﻓﻲ ﺗﻨﻐﻴﺮ.
المصدرعمر علا حمو / تنغير انفو

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.