هل هي بداية لمحاصرة حزب الأصالة والمعاصرة بإقليم تنغير؟

ما أشيع مؤخرا في أوساط الرأي العام ببومالن دادس انه بعد اطلاع ممثلي الحزب بالبلدية على التسجيلات الجديدة بالدائرة الانتخابية رقم 01 ،استعدادا للانتخابات الجماعية المقبلة تبين لهم ان البداية غير موفقة للاستحقاقات المقبلة ببلدية بومالن دادس، لان هناك من استغل هذه الفرصة التي كان من المفترض حسب رأييهم ان تعتمد على تكافؤ الفرص امام جميع المرشحين لهذه اللاستحقاقات اذ كيف حسب تصريحاتهم ان تسجل في دائرة انتخابية واحدة 196 بطاقة بمعنى 90 في المائة من مجموع التسجيلات بباقي الداوئر الانتخابية ببلدية بومالن.بل اكثر من ذلك ان خصائص المسجلين تكشف عن القرابة الاسرية والقبلية.
التعليقات تعليق واحد
اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)
حزب الأصالة والمعاصرة في إقليم تنغير كافة دهب مع سي موحى لأن أغلبية المنتمين ليسوا بمناضلين وإنما همهم الوحيد هو الجري وراء جيب المعلوم لإلطقاط بعض الدريهمات أو لقضاء أغراضهم الشخصية لا قل ولا أكثر. وقد شاهدنا قمة التملق لهذا الرجل في حياته وحتى بعد مماته لم يتقبلوا قدر الله واستغربوا ذلك.رحم الله الفقيد وكذلك الحزب في تنغير.