الإعلاميين المحليين (إقليم تنغير) الشرفاء و النزهاء تنتهك حرمتهم و كرامتهم أمام الملأ ،فقد طالهم التشويه و التشهير، بل ينعتون من طرف بعض الخفافيش الفيسبوكية (التي تم طردها فيما مضى من كافة المواقع الإخبارية المحلية) بشتى ألوان الذل و الإحتقار و جريدة تنغير انفو الإخبارية كذلك نالت نصيب الأسد من هذا الإتهام المجاني.
فبالرغم من العناء و تحملنا المسؤولية الجسيمة في كل ما ينشر في جرائدنا وفق خط تحريري ، فقد نلنا الجزاء الأوفر الذي ننتظره وبذلك قد تم رد الإعتبار إلينا أخيرا.
فرسالتنا إذن واضحة الى كل من يسعى في هذا الركب أي خدمة أجندة خاصة هدفها الأساسي التفرقة و الشتات، وأختم هذه التغريدة بالمقولة التالية “طبعا إلى من يهمه الأمر أي لصاحب المقالين أسفله”:
“إذا كرِهنا إنسانًا ما.. فإننا نسعى غير مدركين.. إلى منحه حيزًا من تفكيرنا وعاطفتنا يفوق ذلك الحيّز الذي نمنحه إلى من نحبّه!”
المصدر
عن إدارة جريدة تنغير أنفو
لماذا بكى مشيشي “المناضل” في وداع العامل السابق؟؟؟؟؟
اليل في الفيديو
https://www.youtube.com/watch?v=OVFG2sXCp14