انه بحق المربي الفاضل ، والرجل الورِِع ، والإنسان المتواضع ، والفنان التشكيلي
والصديق الوفي لكل الناس ،انسان يحب الخير لبلده ومجتمعه ومؤسسته زايد احمادالتي تعرفت عليه فيهاوعاشرته لمدة تزيد عن ست سنوات لم ار فيه الاالخير والمثابرة فتغمده الله برحمته وجزاه عما قدم لهذه المؤسسة من اعمال جليلة ستبقى خالدة في صحائف اعماله،سائلين الله جل علاه ان يتغمد الفقيد برحمته وان يلهمناواسرته الصغيرة والكبيرة الصبر والسلوان .وانا لله وانا اليه راجعون قالى تعالى “يايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي”صدق الله العظيم