نحمد الله ونشكره على هذا التوافق ، لوكان عكس ذلك وحصل البام على الرئاسة لما غسلنا أيدينا وصلينا الجنازة على تنغير وترى الناهبون ينهبون والبقع الأرضية تمنح تحت الطاولة والأزبال مشتتة في الأزقة وأقدار بحلته الجديدة في أماكن عدة من المدينة وترى المحسوبية والزبونية في خدمات البلدية حتى ولو تعلق الأمر بالإنارة، ومن لم يكن متملقا أو قريبا منهم لن ينعم بالإضائة في الشارع خاصة أمام منزله .المهم أن الله قد ألطف بالعباد.